
العناية ببشرة الطفل هي جزء مهم من رعايتهم اليومية. اتباع هذه النصائح يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرة صحية وسليمة، مما يضمن راحة وسعادة طفلك.
اليوجا في الأشهر الثلاثة الأولى – فوائد وأوضاع يجب تجربتها
• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً.
يتم نشر هذا الموقع من قبل كونسيومر هيلث ميدل ايست منطقة حرة- ذ.م.م، والتي هي وحدها المسؤولة عن محتوى الموقع
معلم تصفيق الطفل الرضيع – العمر والأهمية ونصائح للتشجيع على ذلك
• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة.
كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.
For over a hundred yrs, We now have dedicated ourselves to looking into and innovating نور الامارات in the sector of pores and skin science. We believe in making Energetic ingredients and comforting formulation with substantial tolerability that work to help you Dwell your daily life superior every day.
المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.
التخفيف من استخدام المستحضرات بشكل عام: في الغالب الرضيع لا يحتاج لمستحضرات متعددة للحفاظ على بشرته، فإذا كانت بشرة الرضيع حساسة يجب تجنب استخدام المستحضرات الكيميائية الإضافة مثل المقشرات حتى المخصصة للرضع، لتجنب ازدياد الوضع سوء.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.
يدفع وجود طفل جديد في العائلة إلى الاستقرار على روتين يوميّ للعناية به؛ نور الإمارات فالحفاظ على دفء الطفل، والعناية بغذائه من الأولويّات التي يجب الاهتمام بها، بالإضافة إلى العناية ببشرته، والتي لا تقلّ أهمّية عمّا ذُكِرَ سابقاً، وعادةً ما يكون جلد الأطفال حديثي الولادة حسّاساً للغاية، بالإضافة إلى أنَّ نظام المناعة الخاصّ بهم يكون ضعيفاً؛ فتتعرَّض بشرة الطفل لمشاكل عديدة تستدعي العديد من الخُطوات، والنصائح للتعامل معها، وهذا ما سيتمّ الحديث عنه في هذا المقال.[١]
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.